-
تهيج العصب الوركي وضغط جذوره عند أسفل الظهر يسبب الإصابة بعرق النسا.
-
يبدأ الألم فجأة عند رفع حمل ثقيل أو
الحركة بسرعة
السياتيك أي أن الغضروف
المتواجد بين الفقرة الرابعة والخامسة بالعمود الفقري انزلق ليمس عصب
الرجل
أعراض الانزلاق الغضروفي :
تبدأ اعراض الانزلاق الغضروفي بحدوث الم في اسفل الظهر تكون مصحوبة بآلام ممتدة خلف الفخذ و الساق إلى منطقة القدم ،
وقد يشعر المريض بـ " تنميل قي القدم " ، وهذه الأعراض هي ما يطلق عليها
عامة الناس " عرق النسا " ، وهو التهاب يصيب عصب النسا نتيجة ضغط الغضروف
المنزلق على احد جذور هذا العصب
دواء طبيعي لمرض السياتيك
الوصفة الأولى
استعملوا الزعتر مطحون + العسل الحر خدي ملعقة كل يوم
الوصفة الثانية .
قليل من الحرمل ( ماحملت السبابة و الإبهام) واشربيها
مع الماء كل ليلة قبل النوم لمدة سبعة ايام
الوصفة الثالثة.
يقول ابن القيم في زاد المعاد : روى ابن ماجه فى ((سننه)) من حديث محمد بن سِيرين،
عن أنس بن مالك، قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((دواءُ
عِرْقِ النَّسَا ألْيَةُ شاةٍ أعْرَابِيَّةٍ تُذَابُ، ثمَّ تُجزَّأُ ثلاثةَ أجزاءٍ،
ثُمَّ يُشْرَبُ على الرِّيقِ فى كلِّ يومٍ جُزْء)).
عِرْقُ النَّسَاء: وجعٌ يبتدىءُ مِن مَفْصِل الوَرِك، وينزل مِن خلفٍ على الفخذ،
وربما على الكعب، وكلما طالت مدتُه، زاد نزولُه، وتُهزَلُ معه الرجلُ والفَخِذُ
..
ومعنى
الحديث: أن دواء عرق النَّسا: وهو مرض، أو وجع يبتدئ من مفصل الورك، وينزل
من خلف على الفخذ، وربما على الكعب، دواؤه أن يؤتى بشحم أرداف شاة من غنم
البادية.
قال ابن القيم:في قوله عليه الصلاة و السلام شاة عربية , لقلة فضولها،
وصغر مقدارها، ولطف جوهرها، وخاصية مرعاها، لأنها ترعى أعشاب البر الحارة،
فتذاب لتصير دهناً، فتجزأ ثلاثاً، ثم يشرب منها كل يوم جزء
قال ابن القيم -رحمه الله-: فإن هذا العلاج من أنفع العلاج،
و ألية شاة هي الشحم الدي يكون حول كليتي الخروف
تعليقات
إرسال تعليق